Blog Layout
ما مدى صحة مقولة: "سيستمر العمل بك او بدونك" ؟!
وائل الكيالي • ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٢
مدى صحة مقولة: "سيستمر العمل بك او بدونك" ؟!
مقولة سيستمر العمل بك او بدونك نسبية.
فمثلا ان كان الشاغر من الشواغر الدنيا في الهيكل الوظيفي: عامل. فني. بائع... نعم سيستمر لان الايدي العاملة لهذه الشواغر كثيرة جدا.
لكن لو صعدنا درجة لشواغر مثل: المحاسب مثلا. نعم هناك محاسبين كثر. لكن عملية نقل العمل من محاسب لمحاسب ليست سهلة. وسيحتاج المحاسب الجديد لوقت ليس قصيرا ليفهم طبيعة العمل.
وهكذا كلما صعدنا بالسلم والتدرج الوظيفي سيزداد الأمر تعقيدا واهمية بالنسبة للمنشأة. فاستقالات أصحاب المناصب العليا أحيانا قد تؤدي لتصدع الشركة وانهيارها.
والخلاصة: ان الشركة إن ارادت ان تتطور عليها ان تحقق معايير المنشأة الجاذبة للمواهب. واتباع هده السياسة تسير عكس هذا الهدف تماما. وكثرة تغيير الكادر مكلف ماديا وأيضا من ناحية التأهيل والتدريب بالنسبة للمنشأة، ومهما قل المنصب او كبر صحيح انه على المدى القصير أكثر تأثيرا على الموظف. لكن على المدى البعيد فهو جدا خطير بالنسبة للمنشأة لأنه غير محسوس وتأثيره بطيء. وبالعكس على المدى البعيد فهو في صالح الموظف لأنه كسب خبرة وتدريب جديد من هذه الشركة التي تخلت عنه سيتفيد منها في وظيفته الجديدة من ناحية المنصب والمادة. والشركة المرموقة هي الشركة التي تحافظ على المواهب والعقول لديها ولا تنفرها لأنها على المدى الطويل هي الخاسر الوحيد وليس الكادر الذي تم استبعاده.
والخلاصة: اطلبوا الرزق بعز الانفس. فالرزق بالسماء وليس بيد احد سواه.
فمثلا ان كان الشاغر من الشواغر الدنيا في الهيكل الوظيفي: عامل. فني. بائع... نعم سيستمر لان الايدي العاملة لهذه الشواغر كثيرة جدا.
لكن لو صعدنا درجة لشواغر مثل: المحاسب مثلا. نعم هناك محاسبين كثر. لكن عملية نقل العمل من محاسب لمحاسب ليست سهلة. وسيحتاج المحاسب الجديد لوقت ليس قصيرا ليفهم طبيعة العمل.
وهكذا كلما صعدنا بالسلم والتدرج الوظيفي سيزداد الأمر تعقيدا واهمية بالنسبة للمنشأة. فاستقالات أصحاب المناصب العليا أحيانا قد تؤدي لتصدع الشركة وانهيارها.
والخلاصة: ان الشركة إن ارادت ان تتطور عليها ان تحقق معايير المنشأة الجاذبة للمواهب. واتباع هده السياسة تسير عكس هذا الهدف تماما. وكثرة تغيير الكادر مكلف ماديا وأيضا من ناحية التأهيل والتدريب بالنسبة للمنشأة، ومهما قل المنصب او كبر صحيح انه على المدى القصير أكثر تأثيرا على الموظف. لكن على المدى البعيد فهو جدا خطير بالنسبة للمنشأة لأنه غير محسوس وتأثيره بطيء. وبالعكس على المدى البعيد فهو في صالح الموظف لأنه كسب خبرة وتدريب جديد من هذه الشركة التي تخلت عنه سيتفيد منها في وظيفته الجديدة من ناحية المنصب والمادة. والشركة المرموقة هي الشركة التي تحافظ على المواهب والعقول لديها ولا تنفرها لأنها على المدى الطويل هي الخاسر الوحيد وليس الكادر الذي تم استبعاده.
والخلاصة: اطلبوا الرزق بعز الانفس. فالرزق بالسماء وليس بيد احد سواه.
مع بداية العدوان على غزة في أكتوبر 2023، ازدهرت حركة مقاطعة الاحتلال بشكل غير مسبوق، والتزم بنهج المقاطعة العديد من الشعوب حول العالم تضامنًا مع غزة، وتمكنت المقاطعة من تحقيق خسائر مرتفعة للشركات الإسرائيلية والشركات الداعمة لها حتى أغلقت عدة شركات نسبةً من فروعها بسبب هذه الخسائر. والآن، مع توقف العدوان على غزة: ما هي الجدوى من استمرار المقاطعة؟ ما هي أبرز الأرقام التي حققتها على مدار الحرب؟ هل أثرت فعليًا في اقتصاد "إسرائيل"؟، وأيضًا، من أين جاءت فكرة المقاطعة؟ ما هي أبرز التجارب التاريخية لها؟ لماذا لا يزال البعض غير مقتنع بجدواها؟ هل ينحسر تأثيرها في الجانب الاقتصادي؟ ما هي أشكال المقاطعة المختلفة؟ ما هي المقاطعة الدبلوماسية؟ ما دور المقاطعة بحراك الجامعات الأمريكية؟ كيف تساهم المقاطعة في عزلة "إسرائيل"؟ ما الذي يجعل المُقاطع مشتركًا في المواجهة؟
مشاركة الصفحة
آراء عملائنا الكرام
لأصحاب المشاريع الغذائية والمهتمين بالاشتراك بالنشرات البريدية
جميع الحقوق محفوظة 2025
روابط سريعة
مؤسسة غنى عبد الله بن فضل الله العنزي
لخدمات الأعمال